موضوع شدني وقلت انزلة لكم مع اضافة كم سؤال !
.
في السابق كانت الكتب والرسائل هي أهم الوسائل الإعلاميه
ثم أتت المجلات والمطبوعات الورقيه فصارت هي الأكثر والأوسع
ثم أصحبت المواقع والمنتديات هي مقصد الإعلام والأدب
والآن
وصلنا عصر ( تويتر / فيس بوك .. إلخ )
..
فإذا ما وجدنا إن هذه التطورات هي امتداد إعلامي متجدد وآمنّا بأن لا شي من هذه المراحل أستطاع أن يلغي ما قبله
والدليل بأن الكتاب ما يزال وطن أدبي إعلامي يحضى به كل منزل تقريبا بينما وجدنا عزوف كبير من مستخدمين الفيس بوك والتويتر
والجوالات الحديثه ( آيفون / بلاك بيري ) عن المواقع والمنتديات والكتب و و .. !!
ف الذي يطرح نفسسة هو
هل ألغت هذه التقنيات دور الكتب والرسائل والجرايد والمجلات و و ؟
ثم هل برأيكم تؤدي مهام ودور الكتب والجرايد والمواقع و و ؟
ام لا !
وهل هذا التطور السريع صحي للمجتمع والإعلام والفكر والأدب أم لا ؟ ولماذا ؟
المساحات لكم بأكملها في جميع ما تحبون الحديث والخوض فيه في هذا الأمر بمحاور الموضوع أو بدونها ..
دمتم
,